إنّ طلب الدَّين من الأمور المباحة عند الحاجة، بشرط وجود نيّة الوفاء بها وسدادها، وممّا يدلّ على ذلك أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تُوفّي ودرعه مرهونة عند يهودي بسبب الدَّيْن، فعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: (تُوُفِّيَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ودِرْعُهُ مَرْهُونَةٌ عِنْدَ يَهُودِيٍّ بثَلَاثِينَ).[٤][٥]
نسبة القرض إلى القيمة هي نسبة المبلغ الإجمالي للقرض إلى القيمة الإجمالية للضمانات المضمونة للقرض.
أحد أسباب هذه الديون غير الرسمية هو أن العديد من الناس، ولا سيما الفقراء، لا يستطيعون الحصول على ائتمان يمكن تحمله. مثل هذه الديون يمكن أن تسبب مشاكل عندما لا يتم سدادها وفقًا لتوقعات الأسر المعيشية.
التواصل مع الدائنين في حالة عدم القدرة على السداد أمر حتمي؛ إذ لا بد من إيجاد حلول مرنة مع الدائنين، مثل: تقسيط الدفعات المستحقة أو تقديم خطة سداد جديدة.
الكتابة:تعد الكتابة من أهم وسائل توثيق الديون، فقد أكدتها الشريعة في قوله
يجب أن يتحقق المرء من الرسوم المترتبة عن هذه الخدمات ومدى توافقها مع قدرته على السداد.
أ- الديون العينية: وهي التي ترتبط بأعيان الاموال ، وتسمى بالديون الممتازةاو الموثقة بالمال اثناء الحياة، لأنها التزمت بعينٍ من الاموال ، واصبحت متعلقةبهذه العين ، والعين محلاً لها وضماناً لوفائها . ومن الديون العينية الدين المتعلقبالعين المرهونة، فأن حق الدائن المرتهن تعلق بالعين المرهونة واصبح احقبهذه العين من غيره حتى يستوفي دينه.
سيزيد الدين مع سعر الفائدة بشكل مرتبط مع الزمن إذا لم يتم سداده أسرع من نمو الفائدة.
لقد ذهب جمهور الفقهاء الى القول بعكس ذلك ، أي بعدم سقوط ديون الله وبوجوب ادائها من التركة . بيد انهم اختلفوا بصدد ترتيب هذه الديون واسبقيتها فكانت هنالك اتجاهات واقوال ثلاثة : فمن قائلٍ بتقديم ديون الله تعالى ( وهم الشافعية والظاهرية )، ومن قائلٍ بتقديم ديون الناس عليها ( وهم المالكية والامامية ) ومن قائلٍ بأن ديون الله تفاصيل إضافية تعالى بمنزلة الديون العادية .
ولصاحب هذا الدين ان يطالب به ويرفع امره الى القضاء اذا امتنع المدين عن الاداء ليجبره عليه بالحبس او الحجر وبيع ما يفي الدين من ماله وهذا الدين يتعلق بذمة المدين حال الحياة . وبتركته بعد وفاته ، ولهذا فانه لا يسقط بموته . وهذه الديون بدورها تتفرع الى فرعين ، ديون عينية ، وديون شخصية:-
ويقع كثيرين في مأزق مالي وتخنقهم الديون بسبب عدم انتباههم لنسق مصاريفهم، وإصرارهم على العيش ببذخ رغم محدودية مواردهم.
يمكن للمرء أن يبحث عن خيارات تحويل الديون بأسعار فائدة أقل. قد تتاح له خيارات تحويل الديون الشخصية إلى بطاقات ائتمان ذات أسعار فائدة أقل.
إذا كانت أسعار العمولات المرتفعة تعيق عملية إعادة سداد الدين، خذ بعين الاعتبار مسألة تحويل رصيدك إلى بطاقة جديدة، وذلك بهدف ضمان الحصول على أقل عمولة.
التقنيات الحديثة.. هل يتحرك المجتمع في الاتجاه الصحيح مع سيطرة التكنولوجيا؟